‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص سكس. إظهار كافة الرسائل
thumbnail

من السفر لأجل الاستجمام حتى اتنكت لأول مرة في حياتي في قصة سكس عربية جميلة



مرحبا اسمي مريم و سأشارككم أول قصة لي في موقع بزاز ،و هي حكايتي لكم عن أول نيكة ليا في حياتي و كيف صارت، و أتمنى أن تعجبكم قصتي الجنسية .

كان عمري حينها 16 سنة كنت طويلة تقريبا 170سم بيضاء و بزازي متوسطة و واقفين بدون سنتيان و مؤخرتي متوسطة كذلك و بارزة، كنا في الصيف و كنت من أسرة متفتحة و ميسورة الحال و كنت أحس بالملل في البيت فاقترحت على والدي أن نسافر لمكان ما، فرحب بالأمر فقد كنت ابنتهم الوحيدة و كنت مدللة و كنت أقوم كل ليلة بالاستمناء بعد مشاهدة أفلام سكس.
مر أسبوع كامل و رحنا على مدينة ساحلية وصلنا بالليل لفندق مطل على الشاطئ، أول حاجة عملتها أخذت حمام سريع و رحت نام.
في الصباح صحيت على طرق ماما للباب حتى نفطر و نروح للشاطئ، المهم كمّلنا الفطور و لبست طقم سباحة و نزلنا للشاطئ، لم أكن مهتمة حينها بالأعين اللي كانت تاكلني بشوفاتها و قمت أجري و دخلت أسبح بعد مدة من السباحة حسيت بِيَد اتحطت على كتفي التفت و لقيتها صاحبتي لمياء و كان معاها شاب وسيم، سلمت عليهما و خرجنا نستريح تكلمنا و تعرفت على الشاب الوسيم اسمه سليم (عمره 19 و هو شقيق صديقتي و قد كان أسمر و جسده منحوت باين عليه رفع الأثقال)
أُعجبت بيه و تبادلنا أرقام الهاتف و اتفقنا نحضر سهرة كانت بالفندق. والداي ما يحبون السهرات و الحفلات لذلك لبست روب لحد الركبة و رحت الحفلة و لقيت سليم و لمياء يستنوني سلمت عليهم و طلبت عصير جلسنا نتكلم قليلا شوية قمت أرقص و جاء سليم يرقص معي، استمرت الحفلة لين الساعة الثلاثة الصبح و كنت بقيت أنا و سليم فقط لأن أخته راحت مع حبيبها، لأن أسرتهم كانت جد متفتحة حينها اعترف لي أني أعجبته و أخبرته أني أبادله نفس الإحساس قام بايسني من شفايفي فهجت و صرت أبادله بالقبل. رحنا لغرفتي و قلع كل ملابسي، نيمني على السرير و نزل يبوسني من شفايفي و يمص و يعض، و نزل لبزازي يقرص و يعض حلماتي و يقوم بفرك بزازي.
 بعدها أخرج لي زبه و بديت أمص فيه و كان منتصب و كبير بعد خمس دقايق من المص نزل يلحس فكسي و كنت حالقاه الليلة اللي فاتت فبدأ يلحس فيه و أنا أرتعش كل شوية فقام و بدأ يفرك كسي باستعمال زبه و بدون سابق إنذار دفع زبه إلى داخل كسي حتى صرخت بحيث كان فاكرني فتوحة، حسيت بألم شديد لكن بنشوة عارمة كذلك بدأ يطلب مني أسامحه و بأنه ما كان يحسبني بكر فقلت له:’كمل عملك حبيبي أنا أصلا كنت أريد من حد يفتحني شوف كسي بيستناك’ فضحك و دخله مرة أخرى و كان يدخله و يخرجه بقوة و أنا منتشية و كسي كل مرة ينزل ماؤه بعدها غيرنا لوضع الكلب و كان ماسكني من شعري و يشتمني و بينيكني بقوة فلما قرّب يجيب أخرج زبه و قذف على ظهري و استلقى على السرير. قمت بصعوبة للحمام حتى أغسل نفسي و أثناء استحمامي دخل عليا و قام نايكني مرة أخرى. بعدما خرجنا من الحمام نمنا للصبح.
هكذا كانت أول نيكة لي أتمنى تكون قصتي عجبتكم.
نلتقي في قصة أخرى.
thumbnail

قصة نيك محارم قوادة و دياثة – ابن امه الشرموطة القواد



القواد هو الشخص اللى بيشتغل في المتعة . ايوة المتعة . متعة الحريم و متعة الرجالة . لكن طبعا كل متعة ليها مقابل . القواد هو الشخص اللى بيقبض علشان يمتع غيره . وعيت على الدنيا في بيت صغير . عايشين فيه انا و امى . امى سومية و دلعها سوسو . في يوم رجعت من المدرسه و انا بعيط .
ماما : بتعيط ليه .
انا : العيال في المدرسة بتعايرنى علشان معنديش بابا
ماما : متعيطش و اسمعنى .
كنت لسه صغير اه لكن ماما كانت بتعاملنى كراجل كبير و فهمتنى كل حاجة . و هي لسه صغيره حبت واحد و ضحك عليها و بعد فتره ظهر عليها الحمل فهرب منها . كانت بتحكيلى و هي حزينة و حضنتها لغايه ماهديت . بعد اليوم ده مكنتش بهتم ان حد يعايرنى بأن مليش اب . لأنى كنت فخور بماما اللى شايله مسئوليتى لوحدها . امى مكنتش وحشة ابدا . كانت ست جميلة و لسه في شبابها و جسمها مش مليان و لا تخنت و لا عليه علامات السن ابدا . في يوم سألتها ليه متجوزتش بعد اللى حصل . قالتلى انه اتعرض عليها كتير الجواز لكن هي رفضت علشان مش عايزه راجل يتحكم فيها ولا فيا . حبيتها اكتر . كل الكلام ده كان و انا لسه في ابتدائى . كبرت اكتر و بدأت افهم اكتر . لكن كان اهم سؤال عندى و اللى تزامن مع مرحله البلوغ . هي ماما بتجيب فلوس منين ؟ من غير وجود اب يصرف و كمان لأن أهلها قاطعوها بسبب اللى حصل يعنى مفيش حد بيصرف علينا . اه ماما كانت متعلمة و بتشتغل في وظيفة حكومية لكن الحكومة مش هتدى مرتب يخليها تصرف عليها و عليا و على دروسى و خروجاتى و محسش يوم اننا محرومين من حاجة او فقرا . كنت برجع من المدرسة اروح نتغدى سوا و انزل اروح الدروس لغايه بالليل نقعد ساعتين تلاته و ادخل انام . في الاجازة طبعا كنت بقضى اليوم كله خروجات و فسح مع اصحابى . كنت خايف اسئلها بتجيب الفلوس منين علشان مزعلهاش زى ماسئلتها على الاب قبل كده . في يوم كنا في الاجازة و مظبط فسحه مع اصحابى . صحيت فطرنا سوا .
انا : انا هانزل النهاردة
ماما : زى كل يوم يعنى
انا : احتمال اتأخر شوية هنروح سينما و بعدها هنتمشى . لو اتأخرت ابقى اتعشى انتى و نامى .
ماما : هتتأخر قوى كده
انا : غالبا اه . هابقى اكلمك و انا راجع لو عايزه حاجة اجيبها .
ماما : ماشى
خلصنا فطار و اخدت دش و نزلت . روحت للسينما و قعدت اكلم اصحابى . لسوء ( او لحسن ) الحظ ان اغلب اللى كنت مكلمهم علشان نروح السينما اعتذروا . طبعا بسبب العدد القليل لغينا الموضوع خلاص . ركبت علشان اروح . روحت و فتحت الباب . قبل مانده على ماما اشوفها فين سمعت صوتها بتضحك . قربت ناحية اوضه النوم . كان الباب موارب . كانت ماما واقفه و لمحت حد قاعد على السرير . جارنا باسم . كان قاعد على السرير لابس بوكسر بس و ماما واقفه قدامه لابسه قميص نوم اول مره اشوفها فيه . اول مرة اشوفها كده . كنت عارف من زمان ان ماما جسمها حلو لكن مكنتش متخيل انه حلو كده كنت وقتها عمرى 19 سنة و ماما عمرها 42 . جسمها ابيض و ملفوف . مش تخينه ولا بكرش . بزازها مليانة و مشدودة مش مدلدلة . طيزها كبيرة و بارزة .
باسم : ارقصيلى شوية
ماما : ماتخلص بقى
باسم : مش قولتى ان ابنك هيتأخر النهاردة . ارقصى يا مرة
شغلت ماما الكاسيت و بدأت ترقص . كانت بترقص و جسمها بيتهز في قميص النوم . كان باسم قاعد بيلعب في زبره و قلع البوكسر . شوية و شد ماما على السرير و من غير مايقلعها قميص النوم رفعه و دخل زبره في كسها . كانت ماما بتتأوه و هي تحت باسم و هو بيدخل زبره في كسها . الغريب بالنسبالى ان باسم كان مستمتع جدا و هو بينيكها رغم انه متجوز يعنى . بعد فتره شدها باسم علشان ينيكها في وضع الكلبه . في اللحظة اللى بقت ماما فيها في الوضع ده شافتنى طبعا . معرفش ازاى انا كل ده مكنتش اتحركت من مكانى . كانت ماما عينها في عينى و باسم مش باصص غير على جسمها و هو بيدخل زبره فيها . جريت على اوضتى من غير ماتكلم . بعد نص ساعه خبطت ماما على باب اوضتى . دخلت و كانت لابسه برنص فوق قميص نومها .
ماما : انا ….
انا : انتى ايه
ماما : لازم تفهمنى يا محمد
انا : افهم ايه بالظبط
ماما : انت فاكرنى هاجيب فلوس منين . اقدر اصرف عليك و عليا منين ؟
انا : قصدك ….
ماما : ايوه بتناك بفلوس . علشان اصرف عليك و عليا .
انا : بس ممكن اى حاجة تانيه تجيب لنا فلوس
ماما : لا مفيش . انا ست جميلة و بشتغل وظيفه حكومة . اى شغل حاولت اشتغله تانى كان مدير الشغل ده بيطلب نفس الطلب . انه ينيكنى برضه بس من غير فلوس . تفرق ايه بقى ؟
انا : …..
ماما : يبقى اعملها بفلوس و نعيش حياة مرتاحة احسن .
بدأت ماما تعيط .
انا : اهدى بس .
حضنتها لغايه مابطلت تعيط
انا : انا فهمت يا ماما .
ماما : انت دلوقتى شاب و احتياجاتك بتزيد
انا : انا مش هاطلب منك حاجة تانى
ماما : لأ لازم تطلب . و انا هاوفرلك كل اللى تطلبه .
انا : …..
حضنتنى ماما تانى . طبعا مع تانى حضن ده . و مع ان جسمها تقريبا عريان تحت البرنص كان لازم زبرى يقف . ماما حسيت بيه و هي بتحضنى .
ماما : عجبك اللى شوفته .
انا : ….
ماما : انت شاب و اكيد بلغت .
انا : اه
ماما : و ايه رأيك
وقفت ماما و قلعت البرنص علشان تقف قدامى بقميص النوم .
انا : …
ماما : لا رد عليا
انا : بتاخدى كام
ماما : ايه
انا : بتاخدى كام من الزبون
ماما : ليه
انا : عايز اعرف
ماما : على حسب . كل واحد على حسب هيعمل ايه و هتمتع معاه قد ايه
انا : و بتتمتعى ؟
ماما : مش كلهم بيقدروا
انا : طيب و باسم .
ماما : انت عايز نتكلم عن عمل معايا ايه ؟
انا : اه
ماما : باسم الصراحة بيمتعنى قوى . بحس انه هيتجنن عليا . بس بيطول قوى . ده هنا من ساعه مانت نزلت و شوف خلص امتى . بعد مانت شوفتنى فضل على نفس الوضع خمس دقايق و بعدين قومنى من على السرير و خلانى اقف قدام المرايه و افتح رجلى و بقى بينيكنى و يقولى بصى على نفسك و انتى بتتناكى .
رفعت قميص النوم لفوق و فتحت رجلها كأنها بتاخد نفس الوضع اللى كانت فيه مع باسم .
انا : كملى
ماما : على فكره باسم بيدفع زى اى حد . بس بيبهدلنى . النهارده بس جاب مرتين . مرة قبل مانت تيجى و المره التانيه دلوقتى .
كنت قربت وشى من كسها اشوفه و ايدى بتلعب على زبرى .
ماما : عارف المرة التانيه دى جاب جوه كسى .
لاحظت نقط بيضه بدأت تنزل من كسها . بصيتلها فضحكت
ماما : اصلى لسه منضفتش كسى بعد مامشى . لسه لبنه جوايا .
مع كلامها ده كان زبرى بينفجر بلبنه .
خرجت ماما علشان تستحمى . نمت على السرير زى مانا مستنى انها تخرج من الحمام . كنت خدت قرارى خلاص . من النهارده هابقى مدير اعمال ماما . او بمعنى اصح ( قوادها )
اذا عجبتكوا القصه هاستنى تعليقاتكوا و هاحاول انزل اجزائها بشكل اسرع من قبل كده 
thumbnail

قصص دياثة و تعريص عربية – الزوج الديوث يعرص على زوجته السعودية المربربة



اهلا قراء موقع سكس عرب الجنسي اسمي صالح سني 35 عام زوجتي اسمها هند سنها 30 عام سبق لها الزواج أنثى بكل ما تحمله الكلمة من معاني تزوجتها رغم كونها مطلقة ورغم معارضة اهلى لجمالها المبهر فهي صديقة اختي , انا سعودي اعمل وأعيش في الإمارات منذ 10 سنوات زوجتي سعودية تعيش في السعودية منذ طفولتها وبعد زواجنا ذهبت معي الى دبي , تزوجنا منذ عام زواج بسيط جدا مجرد عقد **** عائلي و سافرنا , لم اتحدث معها كثيرا قبل زواجنا ولم اراها سوى مرة واحدة , ليلة دخلتنا كانت في فندق في دبي وكانت زوجتي ترتدي فستان الفرح الأبيض , لما امارس الجنس من قبل وحياتي كانت للعمل وفقط وكانت ميولي الجنسية طبيعية جدا حتى تزوجت.
في اول مرة امارس فيها الجنس مع زوجتي قالت لي بالحرف انا سبق لي الزواج ولا اريد ان اقوم بتمثيل الخجل و الكسوف عليك اريد ان اكون على طبيعتي قلت لها هذا ايضا ما اريده قولي وافعلى كل ما يحلو لكي , قالت لي لقد توحشت الجنس كثيرا فلم امارس الجنس منذ طلاقي من زوجي , في الحال الطبيعي اعتقد اي شخص بمكاني سيتضايق من ذكر زوجتي لزوجها السابق خصوصا في الجنس لكن لا ادري لماذا شعرت بلذه عندما ذكرت ممارستها مع زوجها السابق , قلت لها مازحا وقد استهواني الكلام عن طليقها و الجنس : نحن نختلف عن الآخرون , قالت لي اغمض عينيك , اغمضتهما لدقيقة كاملة وتوقعن منها ان تخلع ملابسها مثلا او ترتدي ملابس خليعة لكني فوجئت بأكثر من ذلك عندما شعرت بيدها تمسك قضيبي النصف منتصب وترفع جلبابي وتنزل ملابس كامله وتمص قضيبي قائلة فتح عينيك .
فتحت لأجدها عارية تماما فلم اتمالك نفسي فحملتها والقيتها على السرير وهي تضحك قائلة سنرى انت ام فهد افضل , للمرة الثانية شعرت بمتعه ولذه وانا اتخيلها مع طليقها , ففتحت ساقيها ولحست فرجها الجميل وأخذت التهمه بنهم وهي تتاوه قائلة تعال يا فهد شوف زوجي الجديد , استثارتني الكلمة بقوة فادخلت قضيبي في فرجها الواسع دفعه واحدة فشهقت قائلة قضيبك كبير جدا فهد قضيبه كان صغير ويبدو انها شعرت ايضا بمتعتي من ذكر طليقها فهد فاخذت انيكها بجنون وهي تقول لي نيكني اغتصبني ومارسنا الجنس طوال الليل حتى نمنا بحضن بعضنا عاريين تماما , و ظللنا اسبوع في الفندق ننهم من الجنس و الحب . بعد اسبوع قررنا مغادرة الفندق والعودة لشقتي الفارهة وكانت للمرة الاولى اخرج معها وكانت ترتدي عباية مخصرة تبرز مفاتن جسمها وخصله ناعمة من شعرها تتدلى على وجهها الجميل , وقالت لي ما رأيك قلت لها اول مرة اراكي هكذا اختي قالت لي انك دائما منتقبه وترتدي ملابس فضفاضة , قالت لي اذا بتريد سأرتدي ما تعودت عليه , قلت لها لا انتي هكذا اجمل , صراحة كنت مشتاق لرؤية نظرات الإعجاب من الرجال لزوجتي ولم اكن ادري ابدأ قبل زواجي انني لي هذه الميول , سرت معها بطرقات الفندق ونزلنا الي البهو , وجلسنا لنتناول مشروب رأيت العامل المصري قادما الينا وقال بلهجة مصرية ودودة اؤمرني يا افندم .
وكان له ابتسامة جذابه ووسيم ووجدت زوجتي تنظر له بإعجاب فقلت له فنجان قهوة وقالت زوجتي له بلهجة مصرية بلكنه سعودية عايزة واحد ليمون وصلحه , ضحك المصري وضحكت زوجتي ضحكة رقيعة وشعرت بلذه كبيرة من اعجابه بزوجتي وعندما وجدني مبتسما قال لها تحت امرك يا قمر , شعرت بمتعة لا توصف عندما غازل زوجتي وكنت غير مصدق لما اشعر به من سعادة ولا اجد تفسيرا لمشاعري , ومرت الايام وانا استمتع بنظرات الرجال لمؤخرة زوجتي وصدرها وعندما تضحك برقاعة وسط الناس , حتى أتي يوم كانت زوجتي تتابع موقع اخباري ووجدت خبرا عن تبادل الزوجات فوجدتها تسألني ما رأيك في هذا الخبر , قلت لها ما رأيك انتي قالت لي : هم احرار لكل شخص حرية جسدة يستمتع به كما يشاء , صراحة اعجبت بكلامها وقلت لها معك حق , في نفس اليوم كنت اتابع موقع اباحي ولأول مرة قررت مشاهدة افلام تبادل زوجات ودياثة , شعرت بمتعة لا توصف وانا اتخيل زوجتي مكان اي انثى في هذه الافلام .
دخلت علي زوجتي وانا ممسكا بقضيبي اشاهد فيلم جنسي عبارة عن مساج يقوم بعمله متخصص لإمرأه ثم يستدرجها ليمارس معها الجنس , فقالت لي زوجتي انتظر وجائت مسرعة فشاهدت الفيلم على اللاب توب وقالت لي ما هذا , قررت مصارحتها فحكيت لها الفيلم وقلت لها صراحة استمتعت اكثر عندما تخيلتك في موضعها , قالت لي وهي يبدو عليها السعادة اتريد ذلك , قلت لها بصوت عالي وكأنني كنت احمل جبل على كتفي والقيته ” اريد ان اشاهد شخص آخر يمارس معك الجنس ” , تنهدت براحة وقالت لي وأنا ايضا , قلت لها حضري نفسك لدي مفاجأة لكي , سأعود بعد ساعة ذهبت للفندق الذي كنا به بعد زواجنا ودخلت للبهو وبحثت عن الشاب المصري الذي اعجب بزوجتي أعجبت به فوجدته بوسامته المعهودة وقال لي أهلا يا افندم , انا فاكر حضرتك , قلت له اريدك بأمر خاص .
قال لي تحت امرك امامي نصف ساعة واخلص شغلي , قلت له سأتحدث مع مديرك , واستأذن لك منه حتى نخرج سويا , قال لي بقلق لم اكن اقصد معاكسة زوجتك , قلت له لا تخف اصعد وغير ملابسك , عاد الشاب بعد ان استأذنت له وقابلني بإبتسامة قائلا تحت امرك , ركب معي السيارة فقلت له مباشرة اعجبتك زوجتي , فتردد في الاجابه فقلت له لا تخف انا متحرر وراقي , قال لي جدا بصراحة بحسدك عليها , قلت له انا ايضا لاحظت انك اعجبتها , فتعجب الشاب فبادرته مباشرة اتريد ممارسة الجنس معها , اندهش الشاب وصمت فقلت له اذا قلت لا ستنزل من السيارة حالا واذا قلت نعم ستمارس معها الجنس فورا فقال الشاب بسرعة : نعم اريد , وصلنا حتى باب شقتنا ودخلت مباشرة لأجد زوجتي لا زالت تستحم , فقلت له انتظر هنا ودخلت عليها وقلت لها معي مفاجأة لك بالخرج فقالت لي : ما هي ؟ قلت لها : شخص , قالت لي : من هو , قلت لها الشاب المصري اتذكرينه , قالت بفرح انت حبيبي سأخرج حالا , جلست على الكرسي بغرفة النوم وجلس الشاب على السرير وقلت له كل ما اقوله لك افعله قال لي تحت امرك , دخلت زوجتي الغرفة مرتديه منشفه على جسمها ومنشفه على رأسها فأشعلت سيجارا وقلت له قبلها على خدها فقام وفعل ذلك ووجته قد انتصب قضيبه , فقلت لها نامي على السرير على وجهك ففعلت , قلت له اريدها عارية تماما , فعراها تماما ..
قلت له هل اعجبتك ففوجئت به يقول يقول بالحرف ” مراتك جامدة يا معرص ” ونظر لي بخبث , ادركت ان الشاب قد فهم بالظبط ما اريده , فضرب مؤخرة زوجتي وخلع ملابسه تماما وجلس على فخديها وأخد يدلك مؤخرتها وهي تتاوه وينظر لي ويضرب مؤخرتها ثم بصق على خرقها وعلى قضيبه ونظر لي وهو يمسك بقضيبه ويخرسه في كسها من الخلف وهي تتاوه وهو ينظر فيعيني ويقول لي مراتك بتتناك يا ديوث , وانا جننت وشعرت بلذه لم اشعر بها بحياتي , فأخرجت قضيبي واخذت افركه وانا اشاهد زوجتي الجميلة تتناك امامي , ثم قلبها الشاب على ظهرها واقترب من وجهها وهم ينظرون بعيون بعضهما ثم عض شفاهها وأخد يلتهمهما وهي يدعك قضيبه بكسها .
ويدخله ببطئ وهما ينظران لي , وانا اشعر بنار في جسمي كله فذهبت وامسكت يدها وهي في حضنه يلتهم ثدييها و يفتك بكسها الجميل وهي تصرخ وتنظر لي وتعض على شفتها السفلي و شعرت بالسرير ينهتز والشاب يحتضن زوجتي بقوة وهي تقطع ظهره بأظافرها وهو ينزل منيه في كسها وانا انزل المني على يدها وثلاثتنا يصرخ ويتأوه حتى هدأ الموقف تماما ونمت بجوار زوجتي وقلت للشاب هذه 500 دولار هدية لك ارتدي ملابس وسأتصل بك عندما اريدك قال الشاب وهو يبدو عليه الارهاق انا تحت امرك ونظر لزوجتي وقال تحت امرك يا مدام , فأبتسمت له برقة وذهب , نظرت لها فقالت لي بحبك قلت لها وانا ايضا , وكانت هذه اول مرة اشاهدها في احضان رجل آخر وأدركت انني ديوث بمعنى الكلمة .
thumbnail

امي الشيميل كانت السبب في اغتصاب جماعي لطيزي – قصص نيك عرب نار


فيه دايما فى حياتنا لحظات كتير غريبه لكن انا كانت اللحظه الاغرب بدئت بعد وفاه ابى و بقيت انا و امى وحدنا فى البيت كان عمرى فى الوقت ده ١٤ سنه كنت فى طفولتى دايما بستغرب ليه امى دايما بتعاملنى بطريقه البنات معرفش ليه و كبرت و بدء حب الانوثه يزيد جوايا لدرجه ان عمرى امى ما لبستنى الا بناطيل ضيقه و كانت فى الغالب بناطيل البنات اللى بتبقى ماسكه على الجسم و كان فيه اوقات بتخلينى البس فيزونات مكنتش بتهتم بكلام الناس عليا بالعكس ده كان بيشجعها على ده اكتر و كانت المفاجاءه لما لقيت كلمه بوكسر بتنتشر جدا على الفيسبوك و ساعتها سئلت ماما نوال يعنى ايه بوكسر رديت عليه بعد ما قربتنى منها و بتحسس على شعرى ده حاجه اندر للرجاله زى الكلوتات بتاعتى كده و بتاعتك بس دى للرجاله رديت عليها طب انا ليه مبلبسس بوكسرات زيهم.

ردت و الابتسامه على وشها لا الرجاله الوحشين بس اللى بيلبسوا كده انما انت توتى حبيبه ماما تلبس كل حاجه حلوه 
اتعودت فى حياتى ان انا البس فيزونات و بناطيل مضيقه على طيزى و رجلى 
كنت بستغرب ليه ماما دايما كل يوم تعملى تمرين عباره عن انها تعملى مساج لطيزى و تدعك فيها كل يوم تلت مرات بدئت اعرف بس بعد فتره من التمرين ده لما لاحظت ان طيزى بدئت تكبر بطريقه غريبه بقيت طيز مش متناسبه مع كونى قدام الناس راجل 
و بدئت اروح المدرسه كده 
فى يوم امى قررت تلبسنى فيزون مجسم مع طيزى الكبيره على تيشرت قصير تقىريبا مش مغطى طيزى خالص كانت طيزى مكشوفه و روحت فى اليوم ده المدرسه و كانت مدرسه مختلطه يعنى ولاد و بنات كان اليوم ده كان علينا حصه العاب اول حصه 
بمجرد دخولى المدرسه بدئت انظار الكل بنات و ولاد متجهه عليا و على طيزى و بمجرد دخولى سمعت جمله فضلت معلقه معايا و هى نانسى وصلت نانسى وصلت ساعتها مدتش اى انتباه و طبعا قى الطابور مخلاش من التحرش و البعبصه و الحك فى طيزى و الفيزون اللى كان بيلمع على طيزى الكبيره بس الغريب ان كان فيه بنات برده بتبعبصنى و عدى الطابور بسلام و بدئت اول حصه بس كالعاده الكل بيلعب كوره بس انا مكنش ليا فى الكوره كنت دايما بقعد فى منطقه ورا الملعب كانت عند الحمامات و فى اليوم ده كان اغلب الفصل بتاعى مكنوش بيلعبوا كوره انا طبيعى استغربت و كان كلهم متجمعين ما عدا طالب كان اسمع مازن و كان ده الوقت الخطه اللى كان عمالين يتكلموا فيها 
بمجرد دخولى الحمام كل ولاد الفصل دخلوا ورايا الحمام انا خوفت و قولت بصوت كله خوف فيه ايه 
رد واحد منهم متخفش دى دخلتك قولتلهم يعنى ايه ردوا دلوقتى هتفهم و بسرعه بدئوا كلهم يدورا حوليا و يقربوا منى و واحد واحد و بسرعه بدئوا يقلعونى هدومى و الكل بدء يطلعوا ازباره انا فى اللحظه دى خوفت و او يمكن اترعبت بمعنى الكلمه كنت بحاول ابعدهم عنى على قد ما اقدر لكن الكتره تغلب الشجاعه و فجاءه حد من ورا قام مااسك وسطى و قام موطيننى و بسرعه قام مدخله زبه مره واحده ساعتها صرخت صرخه بيتهيألى كل المدرسه سمعتتها و هو مكمل و عماال يحرك زبه مكمللش دقيقه و نزل. لبنه فى طيزى و بقا و طيزى فى الحظه دى كان عامله زى عصير الفراوله باللبن بسسب الدم و اللبن بتاع زبه و بسرعه و هما مكتفينى بدئوا ينيكونى واحد ورا التانى كانوا حوالى ١٥ واحد او اكتر و بدأ واحد و را التانى ينزل لبنه فى طيزى غى اللحظه دى بقت طيزى بقت البير اللى بيحقق امانى اى واحد عمره ما ناك و لا كان يفكر اساسا ينيك و مع خامس واحد تقريبا اغمى عليا و هما مكملين مش هامهم لحد ما خلصوا كلهم و خرجوا و ساعتها فضلت مغمى عليا فى الحمام و بعد ما خلصوا دخلونى كبانيه من اللى موجود و قفلوا الباب عليا مغمى عليا على الارض و هدومى مليانه دم و لبن 
**** بعد مرور حوالى ٧ ساعات على الاغتضاب بدئت افوق لكن مش قادر اقف على رجلى حاسس ان خرم طيزى اتفرمت و الم فى طيزى رهيب و فضلت نايم على الارض فى الحمام و الباب مققول لحد ما سمعت حد فى الحمام و بدئت اخبط على الباب و انا نايم على الارض و بصوت مش موجود اسااسا ” الحقنى , انا هنا ” 
و فتح الباب و كان الفراش لثانى نايم على الارض عريان و هدومى جمبى و مش قادر اتحرك بدأ يبص عليا و على طيزى و لمح خرم طيزى و كان احمر و مليان دم و لبن و دخل بسرعه و بدأ يحاول يوققنى لكن من غير فايده و ساعتها قالى طب استنى هروح اجيب مرهم ادهناك بيه طيزك علشان ميحصلكش مضاعفات و سابنى و متاخرش و رجع و هو معاه المرهم و بدء يغسلنى و يدهنلى بالمرهم و يحط المرهم على ايده و يدعك خرم طيزى كان حجم طيزى مغرى لاى حد هوو بدا يدخل المرهم جوه طيزى و يدعك و صابعه جوه طيزى قالى معلش يا نانسى علشان المرهم يدى مفعوله لازم ادهن المرهم على زبى و ادخله جوه طيزك علشان يدى مفعوله 
رديت ببراءه كانت لسه موجوده برغم اللى حصل اعمل اللى شايفه صح و بدأ يدهن زبه بالمرهم و يدخله واحده واحده اول ما دخل راس زبه صرخت و قولت طلعه طلعه بيوجعنى رد الفراش استحمل يا حبيبى علشان الوجع يروح و بدا يدخل زبه للاخر كان كبير اوى بس بعد ١٥ زب محستش بفرق بدا يحرك زبه و انا نايم على البلاط و هو مستمر و فى نشوه غريبه و بيحرك بسرعه زبه فى طيزى و انا بكتم الاهات بالعافيه لحد ما نزل لبنه و قالى كده خلاص انت تروح و تنام علطول علشان طيزك تخف و بدأ يلبسنى هدومى و قعد يدور على البوكسر بتاعى مش لاقيه قالى انا مكنتش لابس بوكسر وله ايه قالى الكلوت ده بتاعى استغرب انى كنت لابس كلوت فتله و بصلى باصه غريبه مش هنساها طول عمرى و لبسنى الكلوت و الفيزون و التيشرت و قالى لما تروح متجيش المدرسه بلبس زى ده تانى علشان محدش يعمل فيك كده تانى 
و بدأ يقومنى و روحنى و دخلنا العماره و وصلنى للشقه بتاعتنا و خبط على الباب و ماما فتحت الباب 
و بصت ماما ليا و قالت ايه اللى حصل 
رد الفراش الولاد فى المدرسه اغتصبوه و عملوا حفله عليه 
اتصدمت ماما و بدء صوتها يعلى و يسمع ابعماره 
رد الفراش يا عانم وطى صوتك ابنك كده هيتفضح و بعدين مش لبس رجاله اللى اناى بتلبسهوله ده انا شوفت الكلوت بتاعه 
بدئت ماما تبلع ريقها بالعافيه و قالت طب خلاص امشى انت و من بكره هحوله منازل 
thumbnail

اول مرة بنت بتنكني كانت بنت جارتني السحاقية الممحونة – قصص سحاق عربي



اول مرة بنت بتنكني كانت بنت جارتني السحاقية الممحونة – قصص سحاق عربي

كانت اول مره بنت تنكنى كان عندى وقتها 17 سنه وجارتنا كانت مسافره لان والدها تعبان وانا المفروض ابات مع بنتها
بنتها اسمها هناء وفعلا ماما وافقت والساعه 7 ماما قالت لنا نقفل الشقه وننام فى البدايه اعرفكم بهناء
كانت مخطوبه ونفس سنى كانت فى دبلوم صنايع وخاطيبها كان بينيكها يوميا لانه جارنا لكن دخل الجيش وطبعا بما انى صاحبتها كنت عارفه كل دا
يوم ما بييت معاها فضلت تحكى عن خاطيبها وازاى بينيكها وانه واحشها وتحكيلى يوم ما فتحها وراحت واخده اديا على كسها وانا ماعملتش اى حاجه سيبتها تحرك اديا وبعدين قالتلى مش عاوزه تعرفى هاتتفتحى ازاى
قولتلها لا قالت طيب تحبى تشوفى كسى بعد مااتفتح سكت وهى ماكدبتش خبر
نامت قدامى وفتحت رجليها وشديت شفايف كسها باديها وقالتلى افتحيه باديكى اتفرجى
لاقيتنى بافتحه واتفرج وطبعا بما انى مفتوحه اصلا وانا 11 سنه كنت هايجه اخر حاجه ونفسى خاطيبها يجى وينكنى معاها
ولم لمست كسها لاقيتها بتتمايع فبدات ابعبص فيه وعامله انى باتفرج لحد مالبت اتوت وفضلت تقولى كمان قولتلها كمان ايه قالت العبى فى كسى كمان
قولتلها طيب انا الاول عاوزه اعرف احساك دلواتى قالت احكيلك قولتلها لاء اجرب بس من غير صوباعك اخاف تفتحينى وطبعا لانها ماتعرفش لسه انى مفتوحه قالتلى اوك وقالتلى هالحسهولك زى ما حماده بيعملى
وقلعتنى ملط وهى كمان وبدات تمص فى حلمات بزازى وتنزل على بطنى وفتحت رجلى وبدات تلحس كسى ولاقيتنى اتكيفت اوى ونزلت مرتين قالت خلاص تعالى الحيلى باه قولتلها لا لم اشبع الاول ياكدا ياخلاص فضلت تلحس فى كسى يمكن نص ساعه لحد مانزلت حوالى 10 مرات وجسمى خلاص ومبقيتش قادره اتكلم وهى مستمره فاهمه انى مااكتفيتش وانا مبقيتش حاسه بكسى اصلا
لحد ماهى تعبت ونامت جمبى ولم ارتحت شويه بدات ابعبص فيها وقولتلها تجيب خياره وبدات انيكها بالخياره وعجبها الموضوع نزلت يمكن 3 مرات وقالت كفايه دخلت اخدت شاور ولم ارتاحت قولتلها تحبى تنكينى بالخياره قالت بس كدا هافتحك قولتلها لا انا اصلا مفتوحه ضحكت وقالت يعنى السكه سالكه قولتها ايوووووووووه
وقامت من فرحتها فوقى زى المجنونه وفضلت تنكنى لحد مااديها وجعتها واتفقنا ننيك بعض علطول كل ماتيجى فرصه ودى كانت اول مره واحده تننكنى
thumbnail

حكاية نيك لواط سعودي – طيزى جعلتنى شرموطه ولبن الرجاله عشرني



احب اعرفكم فى البدايه انا اسمى تامر سنى 33 سنه عايش بالسعوديه واتناكت من معظم الجنسيات هحكيلكم النهارده قصتى الاولى مع عادل اليمنى
نزلت برنامج اسمه ICQ وسميت نفسي متناك هايج ولقيت الطلبات نزله عليا كله عايزانى عايز يركب طيزى اللبوه 
طبعا انا كنت ممحون ونفسي عشره يركبونى طيزى كل ماواحد يبعتلى زبه طيزى تفتح وتقفل كانها بتقمط على زب المهم 
اتعرفت على عادل اللى طلع معندهوش مكان ينكنى فيه وانا كنت خلاص هايج على الاخر اتحيلت عليه يتصرف فى اى 
مكان قالى اسمع تعالالى عند السكن رحتله كنت اول مره اشوفه لقيته كبير سنه 40 سنه اتعرفت عليه واخدنى سيارته 
ركبنى فى الخلف وراح مبعبصنى فى طيزى قولتله اااااااااااااااااح قالى دا انا هفشخك لقيت نفسي بقوله عشرنى جه 
يركب على طيزى معرفش علشان السياره ضيقه راح زبره لمس خرم طيزى فاتجننت برجع عليه علشان يرشق فيها 
لقيته نزل لبنه وبيلبس ويقولى خليها يوم تانى ونشوف مكان انا مقدرتش امشي و**** كنت خلاص يااتناك او هلم الناس 
عليا كنت مولع وهايج وطيزى مغرقه من الشهوه قولتله مستحيل امشي انا خلاص مقدرش حط صبعك كده بيحط صباعه 
لقى طيزى مفتوحه ومبلوله وراح مدخل صوباعه صوتت وقلتله ااح قالى دا انتا مولع نار قولتله شوفت متسبنيش النهارده 
من الاخر لازم طيزى تشرب لننك المهم اخدنى ورحنا فى حته مهجوره وفرشنا على الارض اول ماوصلنا خفنا من الامان 
راح قالى مالك قولتله تعالى انا هتصرف اخدته واستاجرنا غرفه فى فندق وطلعنا الغرفه ورحت قالع ملط طبعا مكنش فيا 
شعره واحده وجريت على زبه اخرجه اول ماخرج حسيت انى شرموطه مومس قعدت امص زبه وزبه بقا حديده وبعدين 
لفيت فضل يلعب فى خرمى وانا اترجاه يرحمنى هموت عايز اتفشخ طيزى ولعت راح مخلانى افنس وراح رازع زبه فيها 
وينيك ويرزع وانا اصوت قولتله ريح شويه متنزلش دلوقتى عايزك تفشخنى الاول جبت تليفونى قولت اهيجه ورحت وريته 
صور مراتى بقمصان نوم وكلوتات وصور ليها ملط لقيته هاج وقعد يرزع فيا وينادينى باسم مراتى وانا اصوت لحد ماقدرش 
يستحمل راح منزلهم جوه وانا قافل على اللبن السخن لحد مانزل فى بطنى واديته صور مراتى علشان يتفرج عليها لحد 
كده خلصت اول نيكه نكمل فى الاجزاء التاليه باقى الاحداث
thumbnail

اختي رشا وغياب السنين عوضناه نيك في احلى قصة سكس محارم



بعد مرور 13 عام على بداية قصتي , وبعد تفكير عميق , قررت أن أقدم لكم قصتي هذه علها تنال إعجابكم , وأقسم لكم بكل ماهو مقدس بأن قصتي هذه حقيقية وكاملة التفاصيل , إلا أنني سأقوم بتغير الأسماء وبعض التفاصيل البسيطة دون أي تغيير بواقع القصة وذلك لسرية الشخصيات فقط لاغير . اسمي ربيع عمري الان 36 عام من سورية , وقصتي تتمحور في علاقتي بأختي رشا وعمرها الان 34 عاما .
أما عائلتي تتكون من أبي وأمي ووأنا كبير أخوتي ورشا محور القصة , رامي 30 عام , شيرين 25 عام , هيفين 25 عام وهما توأمين . وعادل 18 عام .

تبدأ أحداث قصتي منذ نعومة أظفاري . كان عمري 3 سنوات عندما افترقت عن عائلتي لأسباب يطول شرحها , كنت قريب منهم واعرف انهم اخوتي ولكن كنت أعيش في بيت جدي , وعندما صار عمري 10 سنوات وكنت في الصف الرابع سافرت عائلتي الى بلد عربي لضرورات عمل والدي , ودام غيابهم 14 عام , كنت خلالها اتواصل معهم ولكن بشكل قليل جدا . وخلال هذه الفترة فقد اصبحنا شبابا ولكن دون ان نعرف بعض الا من خلال الصور .
وفي يوم من ايام عام 2005 اتصل بي والدي هاتفيا واخبرني بأن اختي رشا ستعود الى سورية برفقة اولادها الاربعة وسيبقى زوجها هناك . وطلب مني ان ازورها في منزل اهل زوجها واهتم بها وبأولادها . وفعلا زرتها تاني يوم لوصولها ولا اخفيكم كان شوقي للقياها لا يوصف لاني اخيرا سأرى احدا من عائلتي بعد 14 عام من الفراق . وكم كان لقاؤنا حارا ومشوقا وقد أبكينا كل من حضر ذلك اللقاء .
ومن ذلك اليوم وأنا اتردد عليها وأزورها بشكل مستمر و أحيطكم علما أنني لم أفكر بها لو للحظة الا كأخت وكانت مشاعري تجاهها نقية لا شائب بها .
وبعد ثلاثة شهور اتصل بي والدي مجددا ليخبرني بأن أمي وباقي أخوتي سيعودون أيضا وأما والدي وصهري سيبقيا هناك لاتمام أعمالهم .
وفعلا عادت أمي وأخوتي وانتقلت اختي للسكن مع امي , أما أنا فكنت لا افارقهم الا قليل من الايام اذهب في اواخر الليل للنوم في بيت جدي .
كنت في تلك الاثناء شابا ابلغ من العمر 23 عام , ممتلئا بالحيوية ولا اخفيكم انني كنت صاحب علاقات مع الفتيات ولكن لم أجرب الجنس الكامل ابدا , فكل علاقاتي لم تتجاوز القبلات والمداعبات الجنسية وفي بعض الاحيان كانت تصل إلى حد التفريش او أن تمص لي أحدهن زبي وهذا أقصى حد لعلاقاتي لأن كل علاقاتي كانت مع فتيات عذراوات .
إلى أن أتى ذلك اليووووم الرهيب …..
رشااا أختي … فتاة تبلغ من العمر في تلك الايام 21 سنة وام لاربع اولاد , رشيقة القوام , متناسقة الجسد , تملك جمالا فتانا , محجبة طبعا وذات اخلاق عالية ومحترمة . فتاة غابت عن زوجها لفترة لا تقل عن 5 شهور متوقدة الحيوية .
في ذلك اليوم الذي غير مجرى حياتي وحياتها .. كالعادة سهرت في بيت امي وفي الساعة الواحدة ليلا بعد انا نام الجميع ولم يبقى الا انا وامي واختي واما الباقي في غرفهم نائمون , امي واختي كانو ينامون في الصالون كعادتهم لصغر البيت , وكانو ينامون على فراش عادي أي أن الجميع يكون قريب من بعضهم
كنت في بعض الاحيان اجلس فتنام امي في حضني بحكم مشاعر الامومة والفراق , واختي رشا ايضا ، كنت في بعض الاحيان تكون فرشتي بجانب فرشتها يعني حسب ظروف العجقة في البيت وحسب منامة ابنائها , وفي الساعة الواحدة وقفت واسأذنت بالذهاب الى بيت جدي للنوم . الا ان امي طلبت مني ان انام عندهم , لم اقدر ان ارفض طلبها وقررت المبيت عندهم وكان امرا عاديا. ولحسن حظي شاءت الاقدار ان تكون فرشتي ملاصقة لفرشة اختي رشا ونامت امي وغطت في نوم عميق , اما انا ورشا فكنا نتحادث , وبدون اي افكار جنسية .
نامت رشا على يدي وعانقتها وتلاصقت اجسادنا , والاضواء مطفأة بشكل كامل , وضمن الحديث قلت لرشا اوعك تخجلي مني بأي طلب مهما كان فعانقتني بشدة وقالت يخليلي ياك وميحرمني منك يا اخي وباستني في خدي وبحكم مشاعر الاخوة بادلتها البوسة على خدها , صدقوني لم يكن ببالي اي خواطر جنسية تجاهها , وتتالت القبلات والتلاصق , فأصبحت القبلات تحمل حرارة غريبة وكنت اجد فيها حنان وشوق لايوصف حتى اصبحت القبلات تتماشى بشكل رومنسي وهادى بالقرب من شفاهنا لبعضنا , فساد الصمت بيننا تحضيرا للنوم . ولكن القبلات لم تتوقف ولكن بشكل صامت .
وفي لحظة لم اشعر بنفسي الا وقد طبعت بوسة على شفتاها واحسست للحظة بالذنب , الا انها قطعت احساسي بالذنب عندما ردت لي البوسة ببوسة على شفتاي , هنا… اصبحت القبلات حصرا على الشفاه مني ومنها ولكن قبلات عادية وازداد تلاصق اجسادنا وصدقوني لم اشعر بنفسي الا وانا نائم بشكل كامل فوق جسد اختي رشا جسدي فوق جسدها , صدري فوق صدرها وزبي فوق كسها وشفتاي تتبادل القبلات الخاطفة مع شفتاها , وهنا زبي انتصب بشكل هستيري وبدأت الشهوة تجتاح كل اعصابي , وبدون مقدمات تلاقت شفتانا وبدأت تعزف اجمل سيمفونية مص رائعة , وهنا تجرأت وبدأت اداعب جسدها وهي ايضا , وبدأت امص رقبتها واداعبها بشكل جنسي مثير ولم اشعر الا ويدها تعبث بزبي من فوق البيجامة , وهنا طار صوابي فنزلت بيجامتي واطلقت العنان لزبي ليحترق بلهيب اصابع يديها الحريريتان , وبعد اكتر من نص ساعة من المداعبات مددت يدي لكي انزل بيجامتها وكنت قد قررت ان اقتحم جدران كسها المحترق بنيران شهوتها التي اظهرتها لي , لتوقفني بلحظة قاتلة وتمسك يدي وتقول لي اول كلمة بعد كل تلك المداعبات .
رشا : لاااااا
انا : وبصدمة رهيبة وخوف نوعا ما.. ليش
رشا : لا استطيع اليوم
أنا : طيب قوليلي ليش
رشا : لك خلص ربيع .!!!. وما زالت تلعب بزبي بحرقة شديدة.
كنت اعرف انها لم تتراجع ولكن هناك سبب قد منعها .
رشا : لك جايتني الدورة !!
أنا : لك كس اخت حظي !!
رشا : لاتزعل حبيبي كلها يومين وبخلص منها .
أنا طيب عمري حاضر .
بس وهاد اللي بايدك كيف بدو يقدر يصبر ؟؟
قاالتها بكل غنج ورومنسية انا رح ابسطو اليوم رح جيبو عايدي وبعدين كلي تحت امرو .
وفعلا ضلت تداعب زبي حتى انتفضت عروقه وافرغ حممه البركانية بين اصابع يدها ولبسنا ثيابنا ونمنا في حضن بعض حتى الصباح وكأن شئ لم يحدث .
thumbnail

حكاية نيك عربي جامدة ٠ عندما تحولت نسرين الى نديم وناكت زنوبة صاحبتها الانتيم


صحيت في المستشفى اول حاجة شوفتها كان صاحبتي وابويا وامي قدامي, بيعيطوا ومخضوضين
حاولت افتكر أيه حصل
اخر حاجة فاكرها إن تلاته طلعوا عليا وانا مروحة ضربوني وسرقوا فلوسي روحت ضاربة واحد فيهم بالقلم راحوا اتغابوا عليا لحد ما اغمى عليا
سألت صاحبتي الانتيم براحة “زنوبة أيه حصل؟!”
اترمت عليا وحضنتني وهي بتعيط “يا حبيبتي انتي كنتى هتموتى حمدا للـه علي سلامتك”
قطع حوارنا الدكتور اللي دخل الاوضه وقال “لا داحنا بقينا كويسين بقي ! حمدا **** على سلامتك يا أستاذة نسرين”
سألته أيه حصلي؟
الدكتور اتكسف وطلب من الناس كلها تطلع بره عشان يوصفلي حالتي
وأول لما خرجوا قالي ” الحقيقة الموضوع بسيط, هما شوية كدمات في جسمك وسجعات وجروح سطحية, هي مشكلة واحدة بس تقريبا اللي حصلت”
أيه يا دكتور؟!! “سألته وانا مخضوضة”
“يظهر إنك ضايقت الحرامية جامد, هما شوهولك كسك تماما قبل ما يمشوا, البوليس لما جيه كنت معرضة لنذيف شديد, لكن الحمد للـه اتنقلتى بسرعة للمستشفي ولحقناكى, لكن للأسف الكس والمهبل والرحم والمبايض كانوا مهريين لإنهم داسوا عليه بالجزم بعد ما شوهوهم ومزعوهم بالسكاكين, معرفناش نرجعهم زى ما كانوا”
زعقت في الدكتور جامد وانا مش مصدقة إللي بيقوله وحاسة إني في كابوس “يعني أيه ؟! يعني أيه مش فاهماك ؟! انا دلوقتي مش هاقدر اتجوز واخلف واحبل واولد؟ انا مش ست!”
لأ إنتى ست لغاية دلوقتى ظاهريا وليكى بزاز وصوتك ناعم وزى الفل, لكن المشكلة مهبلك ورحمك ومبايضك اتدمروا ما عادتش لكسك وظيفة الا انه يتبول وقفلناه خالص الا فتحة التبول اللى فوقه وبس, وده مخليني لازم افاتحك فموضوع تاني يوم ما تيجي تخرجي, انا هسيبك ترتاحي من أثار الصدمة, وهنتكلم تاني يا آنسة نسرين
سابني وخرج أكلم نفسي, اهلي رجعوا الأوضه تاني, صاحبتي زنوبة حضتنتني وعيطت
طول مده إقامتي في المستشفى خايفة أبص تحت أو احط ايدي علي كسي ! وحاسة إنه موجود ! مبصدقش إنه فعلا راح غير وقت الحمام!
يوم خروجي من المستشفى الدكتور قعد معايا , وضحلي تماما إن أكبر مشاكلي إني دلوقتي مبقاش عندي منفذ اطلع فيه طاقتي الجنسيه واصبحت ست بالاسم بس ماليش كس ولا رحم ولا مبايض, لإن كسي مش باقي منه أي حاجة أقدر أدعكها حتي لو عايزة أضرب سبعة ونص, هي فتحة بولي بس, وده هيخليني قدام حل من إتنين
يا إما أعمل عملية وأحول جهازي التناسلي كله لزبر من راجل ميت يتركبلي وخصيتين وحقن هرمونات, وساعتها شهوتي أصلا هتزيد شوية لما هبقي راجل وفي نفس الوقت أقدر أخرجها عن طريق التدليك عادي واعيش حياتي كراجل بعدما كنت ست
يا إما مش هيكون قدامي حل غير النيك فى طيزى!
ضحكت سخرية من كلامه وهو بيتكلم وقومت..
رجعت البيت اليوم ده, ودخلنا السرير من غير ما حد يتكلم في حاجة, وحضنت صاحبتي زنوبة اللي جات قعدت معايا هي يتيمة ومالهاش حد وعايشة لوحدها فقررت تيجي فى بيت اهلي وتنام فى اوضتي فى ظروفى الصعبة دى ونمت
بعد إسبوع كنت فعلا حاسة إني هايجة جدا, وانا مبيجيليش الاورجازم نهائي, ولو جيه مبيكونش كفاية, ومبقتش قادرة فعلا, وده خلاني عصبية, ده غير زنوبة المظلومة معايا واللي كنا شغالين سحاق مع بعض لسنين طويلة واللي وقفت حالها وفسخت خطوبتها عشان تفضل معايا لفترة مش عارفة هتكون قد ايه وإللي بالتالي مش هتعرف تتمتع معايا بشبابها
مع الوقت والعصبية لقيت في يوم قبل ما انام زنوبة بتعمل حاجة غريبة جدا
حسيت بأيدها داخلة في بنطلوني من ورا وبتحسس علي خرم طيزي
لفيتلها بسرعة قولتلها ايه ده يا زنوبة؟!
قالتلي يا نسرين انا مش هينفع اسيبك كده, مش مهم انا خلاص, لكن انتى متأثرة جدا وعصبية وده باين عليكي والموضوع ده مخلي العيشة صعبة, انا سألت دكتورة زميلتي وقالتلي على موضوع النيك في الطيز ! إنتى مكسوفة مني ليه؟! انا صاحبتك وحبيبتك وزميلتك فى السحاق
ايه يا زنوبة إنتي عايزاني ابقي متناكة من طيزي؟! “زعقت فيها جامد”
مش كده يا نسرين مش عايزاكي تتناكي من طيزك, انا عايزاكي انسانة طبيعية قادرة تشتغلى وتحبى وتكونى حنينة عليا وده عمره ما هيحصل طول مانتي بالمنظر ده
عايزه ايه يا زنوبة؟!
عايزة نجرب, ممكن؟!
هزيتلها راسي بالموافقة وحسيت بصباعها وهو على خرم طيزي بيحسس عليه, قبل ما تطلعه وتلحسه وتمصه وتحاول تدخله في طيزي
لما دخل في طيزي حسيت إحساس بالهيجان غريب جدا, وكل ما كانت بتحركه جوا كل ما كنت بهيج أكتر خصوصا إني كان بقالي شهرين تقريبا على اخر مرة جبت عسلي فيها بسبب العملية وفترة المستشفى, وإحنا عشاق جدد وكنا متعودين نعمل كده كل يوم ونتساحق
بمجرد ما دخلت صباعها تاني وانا عرفت إني هجيب, إبتديت اتأوه وهي بتنكني بصوابعها, وهي إبتدت تحس بده فابتدت تنيكني اسرع
في اقل من 10 ثواني وكنت بترعش جامد وجسمي كله بيتنفض
باستني من خدي وقالتلي مبسوطة؟
كنت مكسوفة اوي ومش عارفة ارد, هزيت راسي ونمت
كان في مشكلة واجهتها من يوم العملية وهي إن كولوتاتي الحريمي كلها بتتقطع لإن الدكتور حاطط غلاف معدن على كسى وجبيرة مدببة شوية وعالية جدا عشان يحمى عانتي والخياطة للمنطقة اللي اتهرت واتمزعت مبقاش في كولوتات حريمي بتستحمل معايا, 
زنوبة لاحظت ده, لقيتها تاني يوم وانا بستحمي من اللي حصل امبارح, حطالي بوكسر رجالى من اشترته ليا مخصوص بمقاس مناسب, خصوصا إننا كنا نفس الجسم والطول, ناديت عليها وانا في الحمام مكنتش سمعاني, قولت أجربه وخلاص
جربته وفعلا لقيته مقاسي ومريحني
خرجت وانا لابساه تحت الهدوم ومتكلمناش في الموضوع ده
تاني يوم لقيت زنوبة بتقولي انا عزماكى برة علي العشا
واحنا في المطعم مسكت ايدي وباستها وقالتلي انتى عارفة انك عسولة خالص وانا بعملك؟!
قولتلها وانتي بتعمليلي ايه؟!
قالتلي وانا بعملك زي ما كنتى بتعمليلي قبل العملية
فهمت قصدها فا اتكسفت, راحت بايسة ايدي وقالتلي انتي بتتكسفي مني يا قمر؟ من صاحبتك ومراتك
اليوم ده لما روحنا حسيت اني هيجانة تاني, ومن غير ما اطلب لقيتها طالعه فوقيا ونازلة بوس في شفايفي وحلماتي ورقبتي وايديها علي خرم طيزي من تحت, فا حطيت صوابعي علي كسها, وإبتدينا نمارس بالطريقة دي زى ما كنا ليزبيانز بس الطيز هي اللى استجدت
تاني يوم لقيت زنوبة حطالي في الحمام مع هدومي قميص وبنطلون وجاكت رجالي ! مفيش هدوم حريمي خالص!
ناديتها, المرة دي ردت عليا, ودخلت الحمام قالتلي مالك يا بيبي؟!
قولتلي ايه ده يا زنوبة فين هدومي؟!
قالتلي ومالها الهدوم دي يا قلبي انت بتتضايق من هدوم باباك؟!
قولتلها يا زنوبة انا ست البس هدوم ستات وعندي هدومي البس هدوم بابايا ليه
قالتلي طب معلش إلبسيهم عشان متبرديش وانا هجري اجبلك لبسك
لبست هدومها, وحسيت إنه هيجت تاني ! مش فاهمة ليه ! حسيت إني هيجت جدا ! ولما رجعت لقيتها هي ومعاها بدل الهدوم مكن حلاقة دقن رجالي, قولتلها ايه ده يا زنوبة فين هدومي؟!
قالتلي بيبي انا عايزة اطلب منك طلب ومتكسفينيش وراحت بيساني من بوقي وقايلالي شكلك قمر خالص في الهدوم دي يا حبيبي
قبل ما ارد عليها راحت قايلة, انا نفسي اتخيلك وانتى راجل, نفسي تسيبيلي نفسك انهاردة بس,ممكن؟!
انا بصراحة كان عاجبني الموضوع, فا عملت نفسي موافقة عشانها يعني وهزيت راسي
حلقتلي دقني اللي بقت تطلع من بعد العملية مش عارفة ليه وازاي, وحطيتلي كريم بعد الحلاقة, , ولبستني القميص والبنطلون الجينز والجاكت وقصتلي شعري الطويل وقصرته لغاية ما بقى زى شعر الرجالة، ولبستني ساعة رجالي وجزمة رجالي, وراحت ضارباني علي طيزي وقالتلي إنت تعرف إن جسمك رجالي خالص؟ طيزك مدورة يا بيبي
انا ضحكت ضحكة بكسوف, لقيتها بتقولي أطلعى من الاوضة 10 دقايق وهناديكى
لما نادتني لقيتها لابسة نفس اللبس بس طراز حريمي وبالوان مختلفة للجاكت الجلدى الحريمى والبنطلون الجينز. !
في أقل من دقيقة قلعنا ملط وكنا انا وهي علي السرير, انا ببعبصها في كسها وهي بتعبصني في طيزي وشفايفنا علي شفايف بعض وعمالين نتأوه لحد ما جبناهم احنا الاتنين
من اليوم ده رجعنا انا وهي إتنين ليزبيانز زى قبل العملية بس بشكل تانى, لدرجة إني إبتديت أخد هرمونات ذكورة, وإبتدت بزازى تكش, وبقينا عشاق اقرب لراجل ومراته..ز بقيت راجل سنة اولى رجولة لسه بتحسس طريقى الجديد
والحياة إختلفت تماما ! بقينا بنتفرج علي التيليفزيون مع بعض علي المسلسلات التركي والافلام الاجنبي وماتشات الكورة واخبار السياسة وافلام البورنو ونضحك ونعيط, بقيت بحط مونيكير لها وهى تحلق لى شعرى ودقنى كل فترة، ونختار لبس بعض “لإن لما صدري بدأ يكش ويصغر ويتسطح ويبقى صدر راجل بقيت بلبس رجالي لما بننزل كتير وحدش بيحس إني ست” بقينا بننزل هى تعمل شوبنج وانا اروح الجيم اتمرن حديد واشيل لها الخضار والمشتريات التقيلة واشترى لها فساتين وجزم, ونعلق علي الرجالة اللي بعضلات اللي ناوية انا ابقى زيهم واحنا ماشيين, ونتعاكس مع بعض
بعد سنة بالظبط كنت وصلت لقراري
انا هعمل العملية, موافقة أكون بزبر وبيضان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الجزء التاني
صحيت المرة دي في المستشفى, بس مكنتش مخضوض, لإنها مبقتش أول مرة
لقيت زنوبة قدامي مبتسمة, اول لما شافتني حضنتني, وباستني في شفايفي
وقالتلي حمدا للـه على السلامة يا قمر
وراحت باصة على صدري وضاحكة “ينفع صدرك يبقي بعضلات كده ما كان زي صدر صاحبتك كده؟! أقول للناس ايه”
وضحكنا إحنا الإتنين
قطع ضحكنا الدكتور إللي دخل وقال
حمدا للـه على السلامة يا استاذ نديم
بصيتله بإستغراب, زنوبة قالت “ده إسمك الجديد يا نسرين, ودي أخرة مرة هقولك الإسم ده وماعدتش هاكلمك بصيغة المؤنث, إنت بقيت من إلنهاردة نديم, انا نقيتهولك وإنت في العملية”
راح الدكتور قايل “وايه رايك بقي كمان يا نديم, عملنالك زبر مش مختون زى طلبك اللى طلبته من الانسة زنوبة صاحبتك”
وراح غامزلي وضاحكلي وخارج.
قربت مني زنوبة وقالت “يعني إنت دلوقتي شاب فيرجن ولازم تتفتح وتخش عالم الرجولة على ايد واحدة بتحبك وهيمانة فى تراب رجليك يا نديم, زي بنت البنوت كده زي زميلنا الخجول في الكلية اللي البت حبيبته الهيجانة ربطته وناكته بالعافية زمان, فاكر؟”
يوم رجوعي البيت, — بيت زنوبة اليتيمة اللى عايشة لوحدها .. كنا قايلين لبابا وماما اننا مسافرين رحلة لمدة 6 اشهر فى فرنسا وخبينا عليهم تحولاتى للرجولة — قعدت في الاوضة لوحدي, قلعت كل هدومي, وبصيت على نفسي في المراية
فين بزازي الكبيرة؟
فين تضاريسي ومنحنيات ومفاتن جسمي الانثوية؟!
ايه الزبر الكبير اللى مكان كسي ده. والبيضان دي. وايه شعر صدري وجسمي ده
مبقتش عارف نفسي
طيزي صغيرة عن طيز زنوبة وعن طيزي لما كنت بنت, وصدري مسطح وكله عضلات مش زي صدري قبل الحادثة وقبل العملية ولا زي صدرها
انا بقيت راجل, ومش راجل عادي, بقيت بزبر نجوم البورنو وجسم كمال اجسام ووسامة غريبة !
لبست بيجامة رجالي زرقا وخرجت لقيت زنوبة نايمة علي الكنبة, نمت جنبها وحطيت دراعها عليا, ونمت في حضنها وزبري بيخبط في كسها من فوق هدومها وما عملناش حاجة اكتر من كده وهي بتضحك على الاحساس الجديد. قالتلي: يا بخت بيك يا روحي.
صحينا تاني يوم, ومعداش كتير قبل ما زنوبة تعيد الكلام إللي قالته في المستشفى بتاع إنها تدخلني عالم الرجالة وتخلصني من عذريتي الذكرية, لكن أنا كنت حسيت إمبارح حاجة غريبة جدا لما شوفت جسمي في المراية
حسيت إني لازم أنيك ست, وست صاروخ, اهريها نيك
بس مين تكون الست دي ، زنوبة بنت بنوت زيي لما كنت بنت، ودلوقتي ماعادتش ينفع نتساحق .. طب افرشها ولا انيكها من طيزها .. هل هتقبل كده .. بس انا عايز ابتدى بكس مش طيز ولا تفريش .. صحيح أنا لسه بحب السكس مع زنوبة, لكن لما شوفت جسمي حسيت إن الراجل إللي إتحولت ليه لازم يوم ما ينيك تكون إللي هينيكها مرة صاروخ ومفتوحة ومش أي مرة
بس مكنتش عارف هقول لزنوبة الموضوع دي إزاي!
بالليل وانا وزنوبة في السرير, فتحت الموضوع معايا تاني, روحت صارحتها بإحساسي
إتضايقت مني جدا, وقالتلي ” إحنا متفقناش على الخيانة! أنا فاهمة إنك مريت بحاجات كتير وبقي ليك ميول جديدة لكن ده مش معناه إنك تطبقها, انا لا نمت مع بنت ولا ولد في حياتي غيرك”
قولتلها بهدوء؟ انا ممنعتكيش.
سكتت وقالتلي بإستغراب “يعني إنت عايز علاقتنا تكون علاقة مفتوحة؟”
قولتلها بهزار عشان اخفف من حدة الموضوع, إذا كان إنتي وصاحبتك/مراتك الإتنين هتكونوا مفتوحين جت على العلاقة؟!
راحت ضاحكة جامد ونامت فوقيا وباستني في شفايفي وقالتلي ” إسمها جوزي مش صاحبتي ولا مراتي, عموما انا موافقه”
سافرنا الغردقة, قررنا نعمل كده في مكان محدش فيه يكون عارفنا, ويكون مع حد هنشوفه مرة واحدة في حياتنا
بمجرد ما وصلنا للشط, كانت زنوبة لابسة بيكيني أحمر فتله, مبين كل جسمها ما عدا خرم طيزها وكسها وحلمات بزازها
ولابسة خلخال أحمر, ومونيكير أحمر, وشبشب إسود
وانا جنبها لابس مايوه كحلي, رجالي طبعا, وشبشب وواد عضلات وكلي خشونة ورجولة
وإحنا الإتنين قصيرين وفي نفس الطول, ولحمها الأبيض طالع من المايو ومهيج كل الشباب علي البحر. وعضلاتى ووسامتى مهيجة كل البنات
من اول ما وصلنا وإحنا حاسين الشباب والبنات هتاكلنا بعنيها
مش قادر أحكي كام شاب إتحرش بيها او عاكسها او حاول يشقطها وكام بنت حاولت تشقطني او تلفت نظري وترمي كلام عشان اعاكسها واتقرب لها
لحد ما لقينا إللي إحنا عايزينه
2 نسوان زنوج ومعه شاب زنجي, جايين من بعيد, جسمهم كله فحولة وخصوبة وجاذبية, فكرونا بالمصارعين أو بمغنيين الراب ومتسابقات الجري والعدو, كل جسمهم عضلات وجمال ولمعان, بزاز البنتين كبيرة ورهيبة ورجليهم طويلة وشعرهم جذاب ووشوشهم والبنات طويلة زي ما قلت والزنجي زبره باين ضخامته من تحت المايو برغم إنهم لابسين ولابسات مايوهات شورتات وبكيني ! وطوال جدا وضخام جدا, ممكن انا وزنوبة نكون نص طول كل واحد فيهم
زنوبة ضحكت وقالت “سيب الطلعة دي عليا”
قامت أكنها نزلة البحر وراحت موقعة الفوطة في طريقهم ووطت تجيبها, وخلت طيزها ناحيتهم
وفلقتين طيزها المدورة هيفرقعوا المايو الرفيع
البنتين اتهبلوا من جمالهم والشاب زبره من بعيد وهما جايين كان واقف
إستغربت لدقيقة, إن انا نفس الشخص إللي كنت من سنة بتكسف جدا زى اى بنت ومش استحمل العرى والجراة دى والاغراء ده انى اعمله ابدا, إنهاردة هتتناك وتتفتح هي وانا هاخش عالم الرجال واحنا جنب بعض
وإحنا في طريقنا للشاليه مع الشباب
كان الزنجي حاضن زنوبة وانا حاضن البنتين الزنوج القمرات
وواحدة فيهم سابتنا ومشيت ورانا بتضرب زنوبة وصاحبتها الزنجية على طيازهم وبتضربنى انا والزنجى برضه على طيازنا بهزار
لحد ما وصلنا الشاليه
الزنجي مسك زنوبة بوس وتقفيش, وانا قلدته مع البنتين الزنوج قلعتهم براهات المايوه ومسكت في بزازهم وقعدت امص في حلماتهم ، والزنجي عمل كده برضه مع زنوبة ، وانا وزنوبة بنتأوه من المتعة هي من متعة البنات وانا من متعة الرجال.
نيم زنوبة علي السرير وطلع فوقها, قلتله ” خد بالك زنوبة فيرجن براحة عليها”
قاللى متقلقش, وقومها وطلع زبره الضخم !
زبره يحسس اى راجل إنه عمره ما كان عنده زبر, يحسس اى راجل ان زبره كان يعتبر كس بالنسبة للزبر الضخم ده!!
حط زبره في بوق زنوبة وخلاها تمص فيه وهي قاعدة علي ركبها في الأرض
وانا جنبها مصت الزنجيتان زبري ولحست اكساسهم واخيرا ناموا وانا فوق واحدة فيهم بنيكها وبزرع زبري فى كسها وشوية فى كس زميلتها وصوت البنتين جايب أخر القرية اااااااااه اااااااااااااااه
والفحل الزنجي إللي بينيكها زانقها تحتيه في السرير ونازل ترزيع في كسها
اول لما زبري إللي بتمصهولي الزنجيتان إتبل بما فيه الكفايه.
خلتهم ناموا علي ضهرهم, وحطيت رجلين الاولانية علي كتافي ونزلت لحس في كسها.. وشوية وعملت في التانية كده برضه
وبعدين رحت للاولانية اللى خدتنى فى حضنها وهى بتوشوشنى باحلى كلام وعارفين انى راجل فيرجن وبيهيجونى بالنقطة دى .. وحطيت راس زبرى علي خرم كسها
وبدأت اضغط لجوا
والبت بتصوت اعلي حتي من صوت زنوبة !
وزبري الضخم ماليها من جوه
وزبر الزنجي مالي زنوبة من جوه فى نفس الوقت
نزلت زنوبة دم زي أي عذراء بتتفتح يوم الدخلة, لكن مكانتش حاسة بحاجه غير إنها عايزة الزبر ده كله يخش جواها زي الشرموطة السودا الشوكولاتة العسل الاسود اللى تحتى حالا !
دخلت زبري كله جوا وبدأت انيكها العسولة السودا جنب زنوبة
هما الإتنين نازلين صويت, وبيتأوهوا وانا باصرخ ااااه اااااه يا زنوبة مش قاااااادر حلو اوى كسها
وهي ترد بنفس التأوه ولا انا يا نديييييييم ااااه اااه دانا متنكتش قبل كده
فضلنا احنا الإتنين انا والزنجي زانقين البنات التلاتة زنوبة والبنتين السود تحتنا ونازلين رزع فيهم, بننيك فيهم أكننا مشفناش نسوان قبل كده, وكل ما ابص علي زنوبة الاقيها وشها وجسمها محمر تحت الدكر الزنجي إللي بيدقها
وانا الدكر إللي بينيك البنتين الزنوج ماسك رجلين التانية دلوقتى و عمال يبوس فيها والحس في صوابعها وانا بنيكها
قعدناهم هما التلاتة دوجي ستايل, قدام بعض, وركبناهم انا والزنجى, ونزلنا نيك في إكساسهم وهما وشهم في وش بعض
إبتدت البنات السمرا وزنوبة يبوسوا بعض وهما بيغنجوا وإحنا بنصرخ
وراحت البنت التانية اللى انا مهملها شوية عن الاولانية اللى عاجبانى اكتر، راحت شايلة زبرى من كس صاحبتها ودخلته فيها وهى نايمة علي ضهرها, وشلتها وانا جواها, وقعدت انططها علي زبري الكبير وانا شايلها في الهواء وواقف بيها, وهى عمالة تصوت وتتشرمط وزنوبة قدامي قاعدة دوجي ستايل والدكر الزنجي بتاعها راكبها ونازل دق في كسها
جبنا لبننا جواهم بعد نص ساعة كاملة نيك فيهم هما التلاتة. اول مرة اجيب لبنى. وقررت انى اجيبه فى كس صاحبتى الانتيم وحبيبة قلبى ومراتى قريب زنوبة. والزنجي وافق يجيب لبنه فى كش الشراميط بتوعه. 
قعدت أنا وزنوبة عريانين علي السرير جنب بعض, وكسها بينقط لبنى والبنتين اكساسهم بتنقط لبن الزنجى ولبنى كمان لانى نكتهم بعده بس ماسمحتلوش يجيب ابدا ولا ينيك زنوبة تانى بعدما فتحها, وهما التلاتة البنتين والشاب الزنوج قاعدين حوالينا, وجسمي انا وهي وجلدنا الأبيض محمر وعرقان من الترزيع
جت البنت التانية الغيارة, وطلبت مني انها تتنطط على زبرى تانى لكن قلتلها تمصلي بس بدل ما انيكها لإني تعبت
قعدت علي السرير وقعدنا انا وزنوبة يمينها وشمالها علي الأرض, وقعدت تمصلى, وزنوبة تلحس كسها وإحنا بنبوس بعض وبنلحس ريق بعض من علي كسها الزنجى الجميل الضخم
بعد 9 شهور, زنوبة جابت أول طفل لينا .. ابننا
كان أبيض زينا, اموووووور اوي, ليه امهين مش ام واحدة.. وانا امه وابوه فى نفس الوقت باعتبار انى كنت بنت اصلا قبل ما ابقى راجل.. 
سميناه يوسف
وبقت حياتنا يا أما انا وزنوبة نايمين مع بعض بنيكها وتتناك منى, يا إما بنتبادل مع ناس تانيين وانيك غيرها وتنيك غيرى
لكن بقينا متجوزين